خبير الاعشاب والتغذية العلاجية عطار صويلح 00962779839388

الأربعاء، 31 أكتوبر 2018

تكيس الكلى


نتيجة بحث الصور عن داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات

داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج

الكلى متعددة الكيسات بالمقارنة مع كُلى سليمة
الكلى متعددة الكيسات
مرض الكلى متعدد الكيسات (PKD) هو اضطراب وراثي تتطور فيه مجموعات من الكيسات في المقام الأول داخل الكليتين، مما يؤدي إلى تضخم الكلية وفقدان الوظيفة بمرور الوقت. التكيسات هي الأكياس المستديرة غير السرطانية التي تحتوي على السوائل. تختلف التكيسات في الحجم، ويمكن أن تنمو بدرجة كبيرة جدًا. وجود العديد من التكيسات أو التكيسات الكبيرة يمكن أن يلحق الضرر بالكلى.
نتيجة بحث الصور عن داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات
يمكن أن يتسبب مرض الكلى المتعدد الكيسات في ظهور تكيسات في الكبد وفي أماكن أخرى من الجسم. يمكن أن يسبب المرض مضاعفات خطيرة، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والفشل الكلوي.

يختلف مرض الكلى متعدد الكيسات (PKD) إلى حد كبير في شدته، ويمكن الوقاية من بعض المضاعفات. قد تساعد التغييرات التي تطرأ على أسلوب الحياة والعلاجات في تقليل الأضرار التي لحقت بكليتك من المضاعفات.

الرعاية الخاصة بمرض الكلى متعدد الكيسات في Mayo Clinic (مايو كلينيك)

الأعراض
يمكن أن تشمل أعراض داء الكلى متعدد الكيسات:

ارتفاع ضغط الدم
ألم في الظهر أو الجانب
الصداع
شعورًا بالامتلاء في بطنك
زيادة حجم بطنك بسبب تضخم الكلى
دم في البول
حصوات في الكلى
الفشل الكلوي
التهابات المسالك البولية أو الكلى
نتيجة بحث الصور عن داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات

متى تزور الطبيب
ليس من غير المألوف بالنسبة للأشخاص أن يعانوا داء الكلى المتعدد الكيسات لسنوات دون معرفة ذلك.

إذا ظهرت بعض علامات وأعراض داء الكلى المتعدد الكيسات، فقم بزيارة الطبيب. إذا كان لديك قريب من الدرجة الأولى- أحد الوالدين أو الأخوات أو الأطفال- يعاني داء الكلى المتعدد الكيسات، فقم بمراجعة طبيبك لمناقشة فحص هذا الاضطراب.

الأسباب

تُسبب الجينات غير الطبيعية داء الكلى متعددة الكيسات، وهذا يعني أنه في أغلب الحالات، يكون المرض وراثيًا بين أفراد العائلة. ونادرًا ما يحدث طفرة جينية من تلقاء نفسها (عفويّة)، وبذلك كلا الوالدين ليس لديهما جينًا مُحوّرًا.

ينجم النوعان الأساسيان من داء الكلى متعددة الكيسات عن عيوب وراثية مختلفة، وهم:

داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد (ADPKD). غالبًا ما تتطور علامات داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد وأعراضه بين عمر 30 و40 عامًا. في الماضي، كان يٌسمى هذا النوع بداء الكلى متعددة الكيسات لدى البالغين، ولكن قد يُصاب الأطفال بالاضطراب.

إذا كان أحد الوالدين مصابًا بالمرض، فقد ينتقل إلى الأطفال. إذا كان أحد الوالدين مصابًا بداء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد، فإن كل طفل لديه فرصة بنسبة 50% للإصابة بالمرض. يمثل هذا الشكل نسبة قدرها حوالي 90 بالمائة من حالات داء الكلى متعددة الكيسات.

داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي المتنحي (ARPKD). ويُعد هذا النوع أقل شيوعًا إلى حد كبير من داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد (ADPKD). غالبًا ما تظهر العلامات والأعراض بعد الولادة بفترة وجيزة. وأحيانًا، لا تظهر الأعراض حتى مرحلة مبكرة من الطفولة أو في أثناء المراهقة.

يجب أن يكون لدى كل من الوالدين جينات غير طبيعية لنقل هذا الشكل من المرض للطفل. إذا كان كلا الوالدين يحملان جينًا لهذا الاضطراب، فإن كل طفل لديه فرصة بنسبة 25% للإصابة بالمرض.
نتيجة بحث الصور عن داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات
المضاعفات
تشمل المضاعفات المرتبطة بمرض الكلى متعدد الكيسات ما يلي:

ارتفاع ضغط الدم. ارتفاع ضغط الدم هو أحد المضاعفات الشائعة لمرض الكلى متعدد الكيسات. ويمكن أن يسبب ارتفاع ضغط الدم، إذا تُرك بدون علاج، مزيدًا من التلف بالكلى وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
قصور في وظائف الكُلَى. القصور المتقدم في وظائف الكُلَى هو واحد من أخطر مضاعفات مرض الكلى متعدد الكيسات. وما يقرب من نصف المصابين بهذا المرض يعانون من الفشل الكلوي عن بلوغ سن 60 عامًا.

وقد يؤثر مرض الكلى المتعدد الكيسات (PKD) على قدرة كليتيك على توقف تراكم الفضلات إلى مستويات سامة، وهي الحالة التي يُطلق عليها "اليُورِيميَا" (تَبَوْلُنُ الدَّم). ومع تفاقم خطورة المرض، قد يؤدي ذلك إلى المرحلة الأخيرة من فشل الكلى (الفشل الكلوي)، الأمر الذي يتطلب إجراء غسيل الكلى بصورة مستمرة أو إجراء عملية لزرع الكلى لإطالة حياتك.

مضاعفات الحمل. ينجح الحمل بالنسبة لمعظم النساء اللواتي يعانين من مرض الكلى متعدد الكيسات. لكن في بعض الحالات، قد تصاب النساء باضطرابات تهدد حياتهن يُطلق عليها مقدمات الارتعاج. وتلك النساء هن أكثر عرضة لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم قبل الحمل.
نمو التكيسات في الكبد. تزداد احتمالية الإصابة بتكيسات الكبد لهؤلاء الأشخاص الذين يعانون من داءُ الكُلَى متعددة الكيسات مع تقدم العمر. في حين أن الرجال والنساء على حد سواء قد يصابوا بتكيسات، وغالبا ما تصاب النساء بتكيسات أكبر. حيث قد تساهم الهرمونات الأنثوية في نمو التكيس.
نمو تمدد الأوعية الدموية في المخ. قد يسبب انتفاخ مثل البالون داخل الأوعية الدموية (تمدد الأوعية الدموية) في المخ نزيفًا في المخ في حال التمزق. يعاني الأفراد المصابون بداء الكلى متعدد الكيسات من ارتفاع خطر الإصابة بتمدد الأوعية الدموية. والأشخاص ذوي تاريخ عائلي بالإصابة بمرض تمدد الأوعية الدموية أعلى خطورة بالإصابة بهذا المرض.
اضطرابات صمام القلب. هناك ما يصل إلى فرد في كل أربعة أفراد بالغين يعانون من داء الكلى متعددة الكيسات يصابون بتدلي الصمام التاجي. وعندما يحدث ذلك، لن يعد الصمام يغلق بشكل سليم، مما يسمح بتدفق الدم إلى الخلف.
مشكلات القولون. قد يحدث ضعفًا أو تنمو الجيوب أو الأكياس في جدار القولون (داء الرتوج) لدى المرضى المصابين بداء الكلى متعددة الكيسات.
الألم المزمن. الألم هو أحد الأعراض الشائعة التي يعاني منها الأشخاص المصابون بداء الكلى متعددة الكيسات. ويحدث غالبًا هذا الألم في الجنب أو الظهر. ويمكن أن يكون الألم مصحوبًا أيضًا بالتهاب المسالك البولية وحصى الكلى أو ورم خبيث.
الوقاية
في حالة إصابة المرأة بداء الكلى متعددة الكيسات والرغبة في الإنجاب، يمكن أن يساعد الاستشاري الوراثي في تقييم خطر نقل المرض إلى الأبناء.

كما يمكن للحفاظ على صحة الكلى قدر المستطاع أن يساعد في الوقاية من بعض المضاعفات للمرض. ومن أهم الطرق لحماية الكلى السيطرة على ضغط الدم.

وفيما يلي بعض النصائح للحفاظ على ضغط الدم قيد المراقبة:

ينبغي تناول أدوية ضغط الدم وفق وصفة الطبيب وحسب توجيهه.
ينبغي تناول نظام غذائي قليل الملح، غني بالفواكه، والخضراوات، والحبوب الكاملة.
حافظ على وزن صحي. يمكن سؤال الطبيب عن الوزن المناسب الموافق للحالة الصحية.
إذا كنت تدخن، فأقلع عن التدخين.
ممارسة التمارين بانتظام. ينبغي العمل على ممارسة التمارين الرياضية المتوسطة لمدة 30 دقيقة في اليوم على الأقل في معظم أيام الأسبوع.
ترك  تناول الكحوليات.












0 التعليقات:

الثلاثاء، 30 أكتوبر 2018

حصوات كلى حالب

حصى الكلى والحالب


حصى الكلى والحالب تتكوّن هذه الحصوات من الأملاح والمعادن التي تتبلور مشكّلة حصوات صغيرة بحجم حبات الرمل أو كبيرة بحجم كرات الغولف، قد تستقرّ هذه الحصوات في الكلى أو أنّها تنتقل للحالبين أو تخرج إلى من الجسم عن طريق الجهاز البولي، ومن الممكن أن يكون ثأثير هذه الحصوات شديداً مسببة تقلّصات في أسفل الظهر والبطن وفي الجانبين.
 الأسباب 
عدم تناول السوائل بكميّات كافية، فشرب الماء بكميات وفيرة يساعد على تصفية البول. حدوث تغيرات في مستويات الأملاح، والمعادن، والسوائل ومكوّنات أخرى يحتويها البول. قد يعود تكون الحصى لسبب وراثي. التشخيص إنّ ملاحظة إصابتك بهذه الحصوات للمرة الأولى يكون عن طريق الطبيب المعالج، بعد إصابتك ببعض الأعراض
 التي تصاحب آلام الظهر والبطن، كحرقة البول، وآلام الخصرتين، ونزول الدم مع البول في بعض الأحيان، ليقوم الطبيب بفحص كامل للجسم وطلب إجراء فحص الأشعة السينية للكشف عن مكان وجود الحصوات داخل أعضاء الجهاز البولي. العلاج في أغلب هذه الحالات يشير الطبيب إلى تناول المسكّنات ومتابعة تناول الماء والسائل بوفرة،
 مع وصف مجموعة من الأدوية التي تساعد في طرد هذه الحصوات خارج الجسم. عندما يزيد حجم الحصوات عن الطبيعي للحدّ الذي يجعل خروجها عن طريق البول صعب، أو أنّها تكون عالقة عندها يلجأ الطبيب لحلول ومقترحات جديدة للعلاج فنادراة هي الحالات التي لا تستجيب للعلاج المنزلي بتناول السوائل. إنّ علاج الحصوات بشكل طبي يعتمد على الموجات الصوتية والمسمية بالموجات الصادمة وتتمّ من خارج الجسم، والتي تقوم بتفتيت لحصوات لفتاتات صغيرة جداً لتتمكن من عبور المسالك البولية. قد يلجأ الطيب في بعض الحالات إلى علاجها بإجراء عملية جراحية أو إدخال دعامة بقصد جعل أحد الممرات مفتوح لعبور الحصى عبر المثانة. 
الوقاية
 تناول كمية وفيرة من الماء بمعدل 8-10 كاسات يومياً، والإكثار من شرب السوائل الأخرى. تغيير النظام الغذائي المتبع واتّباع نظام غذائي صحي منخفض المعادن والأملاح والصوديوم، والتقليل من تناول البروتينات والموجودة بكثرة في اللحوم والبيض.

 تجنّب الصودا نظراً لغناها بحمض الفسفوريك واالذي يتسبب بزيادة نسبة الحمض في الدم لذلك يجب التقليل بل الامتناع عن تناول المشروبات الغازية والعصائر غير الطازجة. هناك من الأطعمة المحتوية على الأوكزالات والتي يجب تناولها فهي تزيد من نسبة تشكل الحصوات كالسبانخ والباميا وبعض أنواع الشوكولاتة. تناول الكالسيوم طبيعياً وليس مكملاته فهي تسبب زيادة احتمالية تشكل الحصوات.


















0 التعليقات:

حصوة الحالب


نتيجة بحث الصور عن حصى الكلى



محتويات ١ حصوة الحالب ١.١ أسباب تجمع حصوة الحالب ١.٢ أعراض حصوة الحالب ١.٣ علاج حصوة الحالب طبياً ١.٤ مضاعفات عملية حصوة الحالب ١.٥ نصائح للوقاية من حصوة الحالب حصوة الحالب تجمع الحصى في الحالب هو أحد الأمراض التي تصيب الجهاز البولي، ويعاني منه الرجال أكثر من النساء، وتتكوّن حصوة الكلى بشكلٍ أساسي من الكالسيوم، إذ يُشكل حوالي 80% منها، أمّا النسبة الأخرى منها فتكون من حمض اليوريك، إذ تتكوّن على شكل بلورات كبيرة تتشكّل في البول، وفي هذا المقال سنذكر أعراضها، وأسبابها، وطرق علاجها، والوقاية منها. أسباب تجمع حصوة الحالب الجنس: حيث أكدت الدراسات أنّ الذكور تزداد احتمالية إصابتهم بحصوة الحالب بنسبة 12% عنها بين النساء. العوامل الوراثية: تعتبر العوامل الوراثية هي أحد أكثر الأسباب التي تُؤدي إلى حصوة الحلب. السن: تزداد احتمالية الإصابة بحصوة الحالب عند الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين الخامسة والثلاثين والخامسة والأربعين. الالتهابات المختلفة التي تصيب الجهاز البولي. الإفراط في تناول الأدوية، وخصوصاً الأدوية التي تُستخدم لعلاج مشاكل الجهاز البولي. عدم شرب كمياتٍ وفيرةٍ من السوائل، وخصوصاً في فصل الصيف. أعراض حصوة الحالب الإحساس بآلام شديدة في الكلى. الإحساس بدوخة، وخصوصاً عند الوقوف لساعاتٍ طويلةٍ. فقدان التوازن. ارتفاع درجة الحرارة. التعرق الشديد. الغثيان والقيء. ظهور دم أثناء التبّول، وتعتبر هذه الحالة نادرة الحدوث. خروج بخار أثناء التبّول. الإحساس بآلام في الخاصرة والفخذ، وخصوصاً إذا كانت الحصوة قريبة من الجهة السفلية للحالب. الإحساس بآلام في الخاصرة وأسفل الظهر، وخصوصاً إذا كانت الحصوة قريبة من الجهة العلوية للحالب. الإحساس بآلام في الخاصرة، وخصوصاً إذا كانت الحصوة قريبة من المثانة والكلية، أي في منتصف الحالب. علاج حصوة الحالب طبياً إجراء عملية جراحية في بعض الحالات المتقدمة، وذلك من خلال شقّ الجلد، وإزالة الحصوة بواسطة الأدوات الطبية المتقدمة. إعطاء المريض أدوية تُساهم في تفتيت الحصى. تفتيت حصوة الحالب بواسطة الموجات التصادمية، ويكون ذلك من خلال وضع أكياس مائية على الجلد، وتركها لمدّة ساعة على الأقل، وتعتبر هذه الطريقة من الطرق الآمنة التي تُستخدم في الوقت الحالي. تفتيت الحصى بواسطة منظار المثانة. مضاعفات عملية حصوة الحالب الإحساس بالآلام في الصدر، وخصوصاً للذين يعانون من الوزن الزائد، أو المُدخنين. خروج دم من البول في بعض الأحيان، لذلك يجب عدم ممارسة أي نشاط بدنيّ. احتمالية إصابة البول بالعدوى البكتيرية، وفي هذه الحالة يُعطى المريض أدوية تُقلل احتمالية انتشارها في الدم. تورم وانتفاخ عند مكان وجود الحصوة. نصائح للوقاية من حصوة الحالب المشي لمدة نصف ساعة يومياً على الأقل. شرب كمياتٍ كافيةٍ من السوائل. الإكثار من تناول الخضار والفواكه. مراجعة الطبيب أولاً بأول، وخصوصاً إذا كان أحداً من أفراد العائلة مُصاباً بها. تناول الأطعمة التي تحتوي على عنصر الكالسيوم باعتدال. تقليل تناول الأطعمة التي تحتوي على البروتين. تجنّب تناول المأكولات التي تحتوي على نسبةٍ مرتفعةٍ من الملح.





















0 التعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ الفشل الكلوي - خبير الاعشاب
تعريب وتطوير ( ) Powered by Blogger Design by Blogspot Templates